متابعة:كارما الشهوان

الحاخام الأعظم ديفيد يوسف وبمناسبة ذكرى هجوم حماس في السابع من أكتوبر من العام الماضي وحول مقتل حسن نصر الله وحرب لبنان طرح محتوى مهمًا. وفي هذا الخطاب أعلن رسميًا:

"لولا إيران وحزب الله لكانت قد انضمت الضفةالغربية وغزة لدولة إسرائيل بمساعدة الدول العربية وكنا اليوم نقوم بالعبادة في جبل الهيكل من دون أي عائق.

عندئذ لم يكن أثراً لأي مسجد في جبل الهيكل كي يتحول لمثل أعلى للمسلمين.

الجريمة الرئيسية لنصر الله هي أنه خلق، "شجاعة" لمحاربة إسرائيل في الدول العربية.

يجب علينا إعادة حالة الخوف من إسرائيل بين المسلمين.

الجريمة الرئيسية لنصر الله هي تحويل محاربة اليهود وعداوة إسرائيل لإمكانية وطنية ودينية وقومية في لبنان وحتى في الدول الإسلامية."

ديفيد يوسف هو من كبار الحاخامات اليهودية والذي تم انتخابه في الـ 29 من سبتمبر بعنوان أعظم حاخام للسفاردين ولمدة عشر سنوات.

لقد ألف هذا الحاخام الذي يبلغ من العمر 67 عاماً عشرات الكتب في مجال القوانين والأحكام اليهودية والتي هي بالأساس متطابقة لأحكام أبيه الحاخام هاجم أولاديا يوسف.