فلسطين
الثّلاثاء 09 مايو 2023 12:26 مساءً - بتوقيت القدس
مسؤول إسرائيلي: عملية الاغتيال هدفها "الجهاد" وليس "حماس"
ترجمة خاصة بـ"القدس" دوت كوم
أكد مسؤول سياسي إسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن عملية الاغتيال في قطاع غزة كان هدفها "الجهاد الإسلامي" وليس "حركة حماس".
وقال بعد جلسة التقييم التي عقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "نسعى جاهدين لتحييد حماس والابتعاد عن تصعيد واسع، ولدينا خطط هجومية وبنك أهداف واسع سيستخدم وفق الحاجة".
وأضاف: "نقلنا رسائل لحماس عبر الوسطاء منها سرية وأخرى علنية"، مؤكداً أنه من المستحيل ضمان عدم انضمام حماس للجولة والمؤسسة الأمنية مستعدة لذلك، وفق قوله.
وأكد المسؤول الإسرائيلي أن هناك اتصالات مع الوسطاء، لكنهم لا يلهثون خلف البحث عن الهدوء. وفق قوله.
دلالات
فلسطيني قبل أكثر من سنة
كلنا حماس وجهاد وفتح بالميدان فلا تتصيدوا بالماء العكر وستنقلب الطاولة على رؤوسكم انشاء الله
الأكثر تعليقاً
خلال مؤتمر "مفتاح".. إنهاء الانقسام ووضوح العلاقة بين المنظمة والسلطة
زعيمة حركة استيطانية تدخل غزة بدون علم الجيش لإعادة الاستيطان
اللواء محمد الدعاجنة قائداً للحرس الرئاسي
"الجنائية" تتحرك أخيراً ضد الجُناة.. قِيَم العدالة في "ميزان العدالة"
من فلسطين.. شكراً للجزائر قدوة الأحرار.. وشكرا لإعلامها
الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي
ترمب يرشح طبيبة من أصل عربي لمنصب جراح عام الولايات المتحدة
الأكثر قراءة
نتنياهو و"الليكود" يتربصان بغالانت لفصله من الحزب وإجباره على التقاعد
لائحة اتهام إسرائيلية ضد 3 فلسطينيين بزعم التخطيط لاغتيال بن غفير ونجله
ماذا يترتب على إصدار "الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت؟
نتنياهو يقمع معارضيه.. "إمبراطورية اليمين" تتحكم بمستقبل إسرائيل
الكونغرس يقر قانون يفرض قيودا صارمة على المنظمات غير الربحية المؤيدة للفلسطينيين
خلال مؤتمر "مفتاح".. إنهاء الانقسام ووضوح العلاقة بين المنظمة والسلطة
من فلسطين.. شكراً للجزائر قدوة الأحرار.. وشكرا لإعلامها
أسعار العملات
السّبت 23 نوفمبر 2024 10:34 صباحًا
دولار / شيكل
بيع 3.7
شراء 3.69
دينار / شيكل
بيع 5.24
شراء 5.22
يورو / شيكل
بيع 3.85
شراء 3.83
هل تنجح المساعي الإسرائيلية لضم الضفة الغربية في 2025؟
%53
%47
(مجموع المصوتين 93)
شارك برأيك
مسؤول إسرائيلي: عملية الاغتيال هدفها "الجهاد" وليس "حماس"