القدس – اعلام جمعية الكشافة : منذ نعومة أظافره انضم الى الحركة الكشفية ، وتزين صدره بالعديد من أوسمتها ،سارت عائلته على هديه، فبرع أبناؤه وانخرطوا فيها ،القائد سليم زيدان ابن مدينة بيت جالا في محافظة بيت لحم له ذكريات وذكريات ، ماذا يقول في الكشافة :

البطاقة التعريفية :
الاسم : سليم خليل سليم زيدان
المجموعة : عملت خمسون عاما في المجموعة الكشفية الأرثوذكسية العربية البيتجالية
عملت مفوض خدمة وتنمية المجتمع والبيئة مع جمعية الكشافة الفلسطينية ثلاثة سنوات
عملت مفوضا دوليا الكشافة الفلسطينية ثلاثة سنوات
منذ العام ٢٠١٦ اعمل في هيئة رواد الكشافة والمرشدات الفلسطينية واعتبر مؤسس لهذه الهيئة في بيت جالا
الان انا المفوض الدولي لهيئة رواد الكشافة والمرشدات الفلسطينية .

البدايات :
قدت العديد من المخيمات الكشفية والدراسات الكشفية
انتسبت في العام ١٩٦٠ للحركة الكشفية شبلا في المجموعة الكشفية الأرثوذكسية العربية البيتجالية
من مؤسسي الكشاف الارثوذكسي العالمي،
عشت ذكريات جميلة في خلال عملي في الحركة الكشفية وخاصة في حياة الخلاء والمخيمات والدراسات والتعرف على ثقافات الدول التي زرتها مع الكشافة .

المؤتمرات والمشاركات :
شاركت في عدة مؤتمرات ومخيمات محلية وعربية وعالمية منها
الجامبوري الكشفي العالمي في السويد
الجامبوري الكشفي العالمي في صربيا
المؤتمر الكشفي الأرثوذكسي في اليونان
المؤتمر الكشفي الأرثوذكسي في قبرص
المؤتمر الكشفي العربي في الجزائر
المؤتمر الكشفي الأرثوذكسي في الاردن
اجتماع المفوضين الدوليين عدة مرات في مصر
مؤتمر بعنوان دور الكشافة في ترشيد المياه مع المنظمة الكشفية العربية
حضور عدة لقاءات كشفية في الولايات المتحدة الأمريكية
والعديد العديد من المؤتمرات المحلية والعربية
حضور اجتماع الرواد العرب في مصر .

الأوسمة والقائد :
حصل زيدان على العديد من الاوسمه فيقول :
وسام الكشاف اليوناني
وسام الكشاف القبرصي
وسام الكشاف الصربي
وسام الكشاف الاردني
وسام الكشاف السويدي
وسام كشاف ولاية نورث كارولاينا في الولايات المتحدة الأمريكية
وسام الاقصى الكشفي الفلسطيني
وسام المئوية الكشاف الفلسطيني
قلادة الرواد العرب وأول فلسطيني يحصل عليها .
تعلمت من الكشافة :
تعلمت الكثير الكثير من الحركة الكشفية
حب الله والوطن . الطاعة . الأنباط . التخطيط . إدارة الوقت وامور أخرى
رسالتي للقادة . إن تهتموا بالأصالة الكشفية والابتعاد عن كل ما يبعدنا عن أهدافنا ومبادئها ولنجعل الوعد والقانون حياة نعيشها كل يوم والاهتمام بالطريقة الكشفية وفي النهاية اقدم شكري وتقديري لكل العاملين في هذه الحركة العملاقة التي تبني شخصية الفرد الوطنية وتعمل من أجل بناء الإنسان الفلسطيني .